التسويق العقاري من أكثر المهن المتأثرة بالتطور التكنولوجي فالوسيط أو “السمسار” كاد أن يتلاشى.
كأي شيء في هذه الحياة فالتكنولوجيا لها عيوب ومميزات فلولا التكنولوجيا لما حدث تطور في أي مجال من المجالات السابقة.
يرجع الفضل لإعادة الحياة الطبيعية لكثير من المرضى إلى التكنولوجيا الرقمية الحديثة والذكية.
التكنولوجيا هي أي وسيلة تساعد الإنسان لذلك برع الأطباء في صنع أدوات دقيقة تساعدهم على معالجة المرضى.
التكنولوجيا كعمليات وكنواتج معا: وهي عبارة عن النواتج التي نحصل عليها بعد القيام بعملية التطبيق ومن أمثلة هذا القسم تقنيات الحواسيب العلمية.
العلاقات العائلية أضحت أقل عمقًا، كما أن هناك تأثيرات سلبية على الصحة النفسية بسبب الضغط الناتج عن الرسائل السريعة والتوقعات المستمرة.
توفير فرص عمل سواء كانت من المنزل أو في موقع العمل بشكل يتيح للناس مرونة لم تكن موجودة مسبقًا.
إنّ الوعي الكامل بالفروق في التكنولوجيا بين الماضي والحاضر يمكّننا من تقدير هذا التحوّل الكبير واستغلاله لتحقيق أقصى فائدة، مع تجنّب مخاطره المحتملة.
في الوقت نفسه، ينشأ الطلب على وظائف جديدة في مجالات تطوير وصيانة هذه الأنظمة، مما يستدعي ضرورة اكتساب القوى العاملة لمهارات تقنية متقدّمة تتماشى مع متطلبات العصر الرقمي المتسارع.
للاسف تجربة كورونا قد علمتنا أن ترك الجوالات بيد الأولاد من أجل التعليم، قد أضر بهم كثيرا في طريقة تعاملهم مع التكنولوجيا وحتى مع المجتمع ومع القيم واحتجنا الكثير من التعب تعرّف على المزيد والصبر واعادة ترتيب أبجديات القيم لديهم حتى تستقيم الأمور.
التكنولوجيا في أبسط معانيها هي أي أداة تم اختراعها وتصنيعها لمساعدة الإنسان على أداء مهامه بشكل أسرع وأسهل.
طبعاً لا يمكننا أن ننكر بأن الحياة التقليدية والتي عاشاها أسلافنا قديماً قد خلت من العديد من المشاكل والأمراض والتداعيات المختلفة بشكل عام التي يشهدها عصرنا الحالي، ولكن هذا لا يغير من حيقية أن التكنولوجيا بمختلف مجالاتها قد أضافت فائدة جمة للانسانية حيث مكنتها من الوصول الى الفضاء وعلاج السرطان وغيرها من الأأمراض التي استعصي علاجها قديماً، بل وساهمت في تحقيق أشياء ظلت حلماً بالنسبة للانسان,
قدمت وسائل التكنولوجيا الحديثة للعناصر البشرية العديد من الاختراعات المختلفة خاصة في التخصصات العلاجية التي تعتمد على استخدام الآلات.
لذا، من الضروري أن تتبنى المجتمعات والحكومات استراتيجيات شاملة للتكيّف مع هذا التغيير، مثل توفير برامج تدريبيّة وتعليمية تركز على تطوير المهارات التقنية والتحليلية.